ووالله ما في القلب شيء من الهوى لأخرى سواها (فيديو)
ووالله ما في القلب شيء من الهوى لأخرى سواها (فيديو) |
ووالله ما في القلب شيء من الهوى لأخرى سواها
ووالله ما في القلب شيء من الهوى لأخرى سواها (فيديو)
شاهد من هنا
ووالله ما في القلب شيء من الهوى لأخرى سواها (فيديو)
ووشاهالله ما في القلب شيء من الهوى لأخرى سواها (فيديو)
ووالله ما في القلب شيء من الهوى لأخرى سواها (فيديو)
ووالله ما في القلب شيء من الهوى لأخرى سواها (فيديو)ووالله ما في القلب شيء من الهوى لأخرى سواها (فيديو)
سَرَت في سَوادِ القَلبِ حَتّى إِذا اِنتَهىبِها السَيرُ وَاِرتادَت حِمى القَلبِ حَلَّتِفَلِلعَينِ تَهمالٌ إِذا القَلبُ مَلَّهاوَلِلقَلبِ وِسواسٌ إِذا العَينُ مَلَّتِوَوَاللَهِ ما في القَلبِ شَيءٌ مِنَ الهَوىلِأُخرى سِواها أَكثَرَت أَم أَقَلَّتِ
قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى (24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، هو شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد.
عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم وعبد الملك بن مروان في القرن الأول من الهجرة في بادية العرب.
لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى العامرية التي نشأ معها وعشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش ويتغنى بحبه العذري، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز.
وهو قيس بن الملوّح بن مزاحم بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، العامري الهوازني.
له ديوان شعري في عشقه لليلى حيث كان لقصة مجنون ليلى التأثير الكبير في الأدب العربي بشكل خاص كما كان له تأثير في الأدب الفارسي حيث كانت قصة قيس بن الملوح إحدى القصص الخمسة لبنج غنج أي كتاب الكنوز الخمسة للشاعر الفارسي نظامي كنجوي، كما أنها أثرت في الأدبين التركي والهندي ومنه إلى الأدب الأردوي.
تعليقات
إرسال تعليق